المدينة بدم كذب .. رواية جديدة للقاص والروائي الجزائري أحمد ختّاوي
عن منشورات ليجوند بالجزائر، صدرت للقاص والروائي الجزائري أحمد ختّاوي رواية بعنوان " المدينة بدم كذب " تؤرخ لأرق الاغتراب،
اغتراب الحرف واللغة والهوية لدى الجيل الجديد من أبناء الجزائر الذين أجبرتهم الظروف على الانصياع " لهوية " لا تسكنهم. .
" جيمي " أحد الشخوص بهذا الرواية يغترف أرقه من باريس التي يقول عنها أحمد ختاوي في أحد الفصول : (باريس النحيفة .. تنحت آهاتي فوق صدري .. وترتطم كالبخور فوق كف عفريت،، لا تبالي إن جعتُ أو صنعت من الدفء نار إبراهيم عليه السلام التي كانت بردا وسلاما.
من لي بطرفة بن العبد، أو الشعراء الصعاليك،، أقتفي نارهم وجرحهم وتأجُجَ عبثهم .أو أن أنعى الخنساء في ( صخرها).
باريس لاهثة،. ..
تبحث عن جوعها في جوعي .. وعن قطة تموء في حانة محمود وقد أبلى من أجلها البلاء الحسن
خلقه الله من حمإ مسنون .. وخلق باريس من أضوائها ..هي أيضا حمأ مسنون ..وماؤنا الآسن فوق أبنيتها .. وفي أقبيتها). ....
أحمد ختّاوي
روائي وقاص و إعلامي جزائري متقاعد.
من أعماله أيضا:
(إبط السفينة (رواية _
(أطياف الرخام (رواية _
( بلح الليل ( رواية _
( نهيق المقهى ( رواية_
(أيوب يختلس أوجاعه (مجموعة قصصية_
العبور إلى قيظ الهجير ( مجموعة قصصية) _
(منارة من عبث (مجموعة قصصية
الترعة ( رواية من نوع النوفيلا) )_
وغيرها من الأعمال
............................
الآراء الواردة في المقال لا تمثل رأي صحيفة المثقف بالضرورة، ويتحمل الكاتب جميع التبعات القانونية المترتبة عليها: (العدد: 1573 الخميس 11 /11 /2010)
التعليقات (2)
محسن العوني
الأستاذ القاص والروائي أحمد ختاوي
ألف مبروك وتحية لصدور رواية
المدينة بدم كذب ..التي يحيلنا عنوانها على قصة يوسف مع إخوته ..
وهي دلالة جيدة مبشرة بالإبداع
الأصيل ..خالص التهنئة للمبدع الأستاذ أحمد ختاوي نحو مزيد التألق والإبداع .. باقة ورد تحمل بطاقة عليها ..ألف مبروك يا أستاذ
أحمد ..
أحمد ختّاوي
أستاذي الفاضل ، الاديب القدير محسن العوني
تحية تليق بمقامكم وبعد
أشكركم أستاذي على التهنئية ، وأبادلكم التهنئنة بمناسبة عيد الاضحى المبارك ن كل سنة وأنتم بخير
أجل أستاذي الفاضل م المدينة بدم كذب مستوحاة من قصة يوسف عليه السلام ، اسقاط على الواقع، باريس وما يعج فيها من تناقضات ، حيث تدور الاحداث بهذه المدينة
أستاذي الفاضل أجدد لكم شكري ،
واستسمحكم إن تأخرت في الرد ، كنت في سفر
تقديري مجددا ، وكبير عرفاني
وأرجوكم التفضل بقبول فائق تقديري واحترامي
أخوكم /أحم
د ختاوي عن منشورات ليجوند بالجزائر، صدرت للقاص والروائي الجزائري أحمد ختّاوي رواية بعنوان " المدينة بدم كذب " تؤرخ لأرق الاغتراب،
اغتراب الحرف واللغة والهوية لدى الجيل الجديد من أبناء الجزائر الذين أجبرتهم الظروف على الانصياع " لهوية " لا تسكنهم. .
" جيمي " أحد الشخوص بهذا الرواية يغترف أرقه من باريس التي يقول عنها أحمد ختاوي في أحد الفصول : (باريس النحيفة .. تنحت آهاتي فوق صدري .. وترتطم كالبخور فوق كف عفريت،، لا تبالي إن جعتُ أو صنعت من الدفء نار إبراهيم عليه السلام التي كانت بردا وسلاما.
من لي بطرفة بن العبد، أو الشعراء الصعاليك،، أقتفي نارهم وجرحهم وتأجُجَ عبثهم .أو أن أنعى الخنساء في ( صخرها).
باريس لاهثة،. ..
تبحث عن جوعها في جوعي .. وعن قطة تموء في حانة محمود وقد أبلى من أجلها البلاء الحسن
خلقه الله من حمإ مسنون .. وخلق باريس من أضوائها ..هي أيضا حمأ مسنون ..وماؤنا الآسن فوق أبنيتها .. وفي أقبيتها). ....
أحمد ختّاوي
روائي وقاص و إعلامي جزائري متقاعد.
من أعماله أيضا:
(إبط السفينة (رواية _
(أطياف الرخام (رواية _
( بلح الليل ( رواية _
( نهيق المقهى ( رواية_
(أيوب يختلس أوجاعه (مجموعة قصصية_
العبور إلى قيظ الهجير ( مجموعة قصصية) _
(منارة من عبث (مجموعة قصصية
الترعة ( رواية من نوع النوفيلا) )_
وغيرها من الأعمال
............................
الآراء الواردة في المقال لا تمثل رأي صحيفة المثقف بالضرورة، ويتحمل الكاتب جميع التبعات القانونية المترتبة عليها: (العدد: 1573 الخميس 11 /11 /2010)
التعليقات (2)
محسن العوني
الأستاذ القاص والروائي أحمد ختاوي
ألف مبروك وتحية لصدور رواية
المدينة بدم كذب ..التي يحيلنا عنوانها على قصة يوسف مع إخوته ..
وهي دلالة جيدة مبشرة بالإبداع
الأصيل ..خالص التهنئة للمبدع الأستاذ أحمد ختاوي نحو مزيد التألق والإبداع .. باقة ورد تحمل بطاقة عليها ..ألف مبروك يا أستاذ
أحمد ..
أحمد ختّاوي
أستاذي الفاضل ، الاديب القدير محسن العوني
تحية تليق بمقامكم وبعد
أشكركم أستاذي على التهنئية ، وأبادلكم التهنئنة بمناسبة عيد الاضحى المبارك ن كل سنة وأنتم بخير
أجل أستاذي الفاضل م المدينة بدم كذب مستوحاة من قصة يوسف عليه السلام ، اسقاط على الواقع، باريس وما يعج فيها من تناقضات ، حيث تدور الاحداث بهذه المدينة
أستاذي الفاضل أجدد لكم شكري ،
واستسمحكم إن تأخرت في الرد ، كنت في سفر
تقديري مجددا ، وكبير عرفاني
وأرجوكم التفضل بقبول فائق تقديري واحترامي
أخوكم /أحم